الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: جمع الجوامع أو الجامع الكبير ***
1- مناولة المسكين تقى ميتة السوء. (ابن سعد، والحكيم، والحسن بن سفيان، وابن قانع، والطبرانى، وأبو نعيم فى الحلية، والبيهقى فى شعب الإيمان عن حارثة بن النعمان). أخرجه ابن سعد (3/488)، والحكيم (2/46)، والطبرانى (3/228، رقم 3228) قال الهيثمى (3/112): فيه من لم أعرفهم. وأبو نعيم فى الحلية (1/356)، والبيهقى فى شعب الإيمان (3/253، رقم 3463). وأخرجه أيضًا: البخارى فى التاريخ الكبير (1/180). 2- منبرى هذا على ترعة من ترع الجنة. (ابن سعد، وأحمد، والبيهقى عن أبى هريرة. أحمد، والطيالسى، والبيهقى، وسعيد بن منصور عن سهل بن سعد). حديث أبى هريرة: أخرجه ابن سعد (1/253) وأحمد (2/360، رقم 8706) والبيهقى (5/247، رقم 10069). حديث سهل بن سعد: أخرجه أحمد (5/335، رقم 22892) قال الهيثمى (4/9): رجاله رجال الصحيح. والبيهقى (5/247، رقم 10066). 3- منتظر الصلاة بعد الصلاة كفارس يشتد به فرسه فى سبيل الله على كشحه تصلى عليه الملائكة ما لم يحدث أو يقم وهو فى الرباط الأكبر. (الطبرانى فى الأوسط عن أبى هريرة). أخرجه الطبرانى فى الأوسط (8/118 رقم 8144). وأخرجه أيضًا: أحمد (2/352 رقم 8610) قال الهيثمى (2/36): فيه نافع بن سليم القرشى وثقة أبو حاتم وبقية رجاله رجال الصحيح. والديلمى (4/156، رقم 6484). 4- منزلة المؤمن من المؤمن بمنزلة الرأس من الجسد متى ما اشتكى شىء من الجسد اشتكى له الرأس ومتى ما اشتكى شىء من الرأس اشتكى له سائر الجسد. (ابن قانع، والطبرانى، وأبو نعيم، وابن عساكر عن بشير بن سعد والد النعمان وضعف). أخرجه ابن قانع (1/92)، والطبرانى (2/40، رقم 1223)، وابن عساكر (10/284). قال الهيثمى (8/188): فيه عبد الله المدينى وهو متروك. 5- منزلة المؤمن من أهل الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد يألم المؤمن لما يصيب أهل الإيمان كما يألم الرأس لما يصيب الجسد. (ابن النجار عن سهل بن سعد). أخرجه أيضًا: ابن أبى شيبة (7/89، رقم 34416). 6- منزلة المؤمن من المؤمنين منزلة الرأس من الجسد متى اشتكى الجسد اشتكى الرأس ومتى اشتكى الرأس اشتكى سائر الجسد. (ابن السنى فى الطب عن قيس بن سعد). 7- منزلنا غدا إن شاء الله بالخيف الأيمن حيث استقسم المشركون. (الطبرانى عن ابن عباس). أخرجه الطبرانى (11/61، رقم 11048). وأخرجه أيضًا: الطبرانى فى الأوسط (1/238، رقم 779). قال الهيثمى (3/250): رجاله ثقات. 8- منزلنا غدا إن شاء الله بخيف بنى كنانة حيث تقاسموا على الكفر. (البخارى، ومسلم عن أبى هريرة). أخرجه البخارى (2/576، رقم 1512)، ومسلم (2/952، رقم 1314). وأخرجه أيضًا: أحمد (2/263، رقم 7570)، وأبو يعلى (11/232، رقم 6349). 9- منعت العراق درهمها وقفيزها ومنعت الشام مدها ودينارها ومنعت مصر إردبها ودينارها وعدتم من حيث بدأتم وعدتم من حيث بدأتم وعدتم من حيث بدأتم. (أحمد، ومسلم، وأبو داود عن أبى هريرة). أخرجه أحمد (2/262، رقم 7555)، ومسلم (4/2220، رقم 2896)، وأبو داود (3/166، رقم 3035). وأخرجه أيضًا: ابن الجارود (ص 279، رقم 1108)، والطحاوى (2/120)، والبيهقى (9/137، رقم 18166). 10- منعنى ربى أن أظلم معاهدا ولا غيره. (الحاكم، وتعقب عن على). أخرجه الحاكم (2/678، رقم 4242). 11- منكم من يصلى الصلاة كاملة ومنكم من يصلى النصف والثلث والربع حتى بلغ العشر. (أحمد عن أبى اليسر). أخرجه أحمد (3/427، رقم 15561). وأخرجه أيضًا: النسائى (1/212، رقم 613)، وابن قانع (2/376)، والبيهقى (2/281، رقم 3342). 12- منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة أخرى بسم الله وفى سبيل الله وعلى ملة رسول الله. (الحاكم عن أبى أمامة قال وضعت أم كلثوم بنت رسول الله. (فى القبر قال فذكره). أخرجه الحاكم (2/411، رقم 3433). 13- منبرى على روضة من رياض الجنة فمن حلف عنده على سواك أخضر كاذبا فليتبوأ مقعده من النار ليبلغ شاهدكم غائبكم. (عبد الرزاق عن ابن جريج عن عمر بن عطاء بن أبى الخوار مرسلاً). أخرجه عبد الرزاق (3/182، رقم 5241). 14- منهومان لا يشبع طالبهما طالب علم وطالب الدنيا. (الطبرانى عن ابن مسعود). أخرجه الطبرانى (10/180، رقم 10388) قال الهيثمى (1/135): فيه أبو بكر الداهرى وهو ضعيف. 15- منهومان لا يقضى واحد منهما نهمته منهوم فى طلب العلم لا يقضى نهمته ومنهوم فى طلب الدنيا لا يقضى نهمته. (أبو خيثمة فى العلم، والطبرانى عن ابن عباس). أخرجه الطبرانى (11/76، رقم 11095) قال الهيثمى (1/135): فيه ليث بن أبى سليم وهو ضعيف. 16- منهومان لا يشبعان منهوم فى علم لا يشبع ومنهوم فى دنيا لا يشبع. (ابن عدى عن قتادة عن أنس. البزار عن ابن عباس). حديث أنس: أخرجه ابن عدى (6/295، ترجمة 1784) عن حميد عن أنس. حديث ابن عباس: أخرجه البزار كما فى مجمع الزوائد (1/135) قال الهيثمى: فيه ليث بن أبى سليم وهو ضعيف. 17- منى مناخ من سبق. (الترمذى- حسن غريب- وابن ماجه، والحاكم عن عائشة). أخرجه الترمذى (3/228 رقم 881) وقال: حسن صحيح. وابن ماجه (2/1000 رقم 3006)، والحاكم (1/638 رقم 1714) وقال: صحيح على شرط مسلم. وأخرجه أيضًا: الدارمى (2/100 رقم 1937) وإسحاق بن راهويه (3/688 رقم 1286)، والطحاوى (4/50)، وابن خزيمة (4/284، رقم 2891)، والبيهقى (10/139، رقم 20270). 18- موالينا منا. (الطبرانى فى الأوسط عن ابن عمر). أخرجه الطبرانى فى الأوسط (5/16، رقم 4549). قال الهيثمى (1/195): فيه مسلم بن سالم ويقال مسلمة بن سالم ضعفه أبو داود وذكره ابن حبان فى الثقات. 19- موت الرجل فى الغربة شهادة وإذا احتضر ورمى بصره عن يمينه فلم ير إلا غريبا وذكر أهله وولده وتنفس فله بكل نفس يتنفس به يمحو الله به ألفى ألف سيئة ويكتب له ألفى ألف حسنة ويطبع بطابع الشهداء إذا خرجت نفسه. (الطبرانى، والرافعى عن وهب بن منبه عن ابن عباس). أخرجه الطبرانى (11/57، رقم 11034)، والرافعى (3/370). قال الهيثمى (2/318): فيه عمرو بن الحصين العقيلى وهو متروك. 20- موت الغريب شهادة. (ابن ماجه، والطبرانى، وأبو نعيم فى الحلية، وابن عساكر عن عكرمة عن ابن عباس). أخرجه الطبرانى (11/246، رقم 11628)، وأبو نعيم فى الحلية (5/119) وقال: غريب. وابن عساكر (45/14) وأخرجه أيضًا: أبو يعلى (4/269، رقم 2381)، والقضاعى (1/83، رقم 83)، وابن عدى (1/257، ترجمة 87 إبراهيم بن بكر أبو إسحاق الكوفى). 21- موت الفجاءة أخذة أسف. (أحمد، وأبو داود، والبيهقى عن عبيد بن خالد السلمى). أخرجه أحمد (4/219، رقم 17953)، وأبو داود (3/188، رقم 3110)، والبيهقى (3/378، رقم 6362). 22- موت الفجاءة راحة للمؤمن وأخذة أسف للفاجر. (أحمد، والبيهقى عن عائشة). أخرجه أحمد (6/136، رقم 25086)، والبيهقى (3/379، رقم 6364). 23- موت العالم ثلمة فى الإسلام لا تسد ما اختلف الليل والنهار. (ابن لال عن ابن عمر وعن جابر. البزار عن عائشة). حديث عائشة: أخرجه البزار كما فى مجمع الزوائد (1/201) قال الهيثمى: فيه محمد بن عبد الملك عن الزهرى قال البزار يروى أحاديث لا يتابع عليها وهذا منها. وأخرجه أيضًا: الديلمى (4/149، رقم 6459). ومن غريب الحديث: (ثلمة): أى فجوة أو ثغرة. 24- موت الفجاءة تخفيف على المؤمنين وسخطة على الكافرين. (الطبرانى فى الأوسط عن عائشة). أخرجه الطبرانى فى الأوسط (3/275، رقم 3129). 25- موت المؤمنين بعرق الجبين. (البزار عن ابن مسعود). أخرجه البزار (4/336، رقم 1530) قال الهيثمى (2/325): فيه القاسم بن مطيب وهو متروك. وللحديث أطراف أخرى منها: (المؤمن يموت بعرق الجبين). 26- موتان الأرض لله ولرسوله فمن أحيا منها شيئا فهى له. (البيهقى عن ابن عباس). أخرجه البيهقى (6/143، رقم 11566). 27- موضع سوط فى الجنة خير من الدنيا وما فيها. (أبو يعلى، والدارقطنى فى الأفراد، وابن عساكر عن أنس. البخارى، والترمذى، وابن ماجه عن سهل بن سعد. الترمذى- حسن صحيح- عن أبى هريرة). حديث أنس: أخرجه ابن عساكر (23/373). حديث سهل: أخرجه البخارى (3/1187 رقم 3078)، والترمذى (4/180، رقم 1648) وقال: حسن صحيح. وابن ماجه (2/1448 رقم 4330). وأخرجه أيضًا: الحميدى (2/415 رقم 930)، وأحمد (3/433 رقم 15602). حديث أبى هريرة: أخرجه الترمذى (5/232، رقم 3013) وقال: حسن صحيح. وأخرجه أيضًا: ابن حبان. (16/434، رقم 7417)، والحاكم (2/327، رقم 3170) وقال: صحيح على شرط مسلم. 28- موضع الإزار إلى نصف الساقين والعضلة فإن أبيت فأسفل فإن أبيت فمن وراء الساق ولا حق للكعبين فى الإزار. (النسائى عن حذيفة. الطبرانى عن سمرة). حديث حذيفة: أخرجه النسائى (8/206، رقم 5329). حديث سمرة: أخرجه الطبرانى (7/220، رقم 6915). 29- موضع الصلاة من الدين كموضع الرأس من الجسد. (الديلمى عن ابن عمر). أخرجه الديلمى (4/157، رقم 6492). 30- موعدكم حوضى عرضه مثل طوله وهو أبعد مما بين أيلة إلى مكة وذاك مسيرة شهر فيه أمثال الكواكب أباريق ماؤه أشد بياضا من الفضة من ورده وشرب منه لم يظمأ بعده أبدا. (الحاكم عن ابن عمرو). أخرجه الحاكم (1/147 رقم 253) وقال: صحيح. أخرجه أيضًا: أحمد (2/162، رقم 6514)، والبزار (6/409 رقم 2435). 31- موقف ساعة فى سبيل الله خير من قيام ليلة القدر عند الحجر الأسود. (ابن حبان، وأبو نعيم عن أبى هريرة). أخرجه ابن حبان (10/462 رقم 4603) وأخرجه أيضًا: البيهقى فى شعب الإيمان (4/40، رقم 4286)، والديلمى (4/168، رقم 6524). 32- مولى القوم من أنفسهم. (عن أنس). أخرجه البخارى (6/2484، رقم 6380). وأخرجه أيضًا: القضاعى (2/110، رقم 988)، والبيهقى (2/151، رقم 2687). 33- مولى القوم منهم. (ابن عساكر عن ابن عباس). أخرجه ابن عساكر (8/188). 34- مولى القوم من أنفسهم ومولى مولاهم منهم. (ابن عدى، وابن عساكر عن ابن عباس وفيه إسحاق بن بشر أبو حذيفة كذاب قال ابن عدى: هذا منكر). أخرجه ابن عدى (1/337، ترجمة 164 إسحاق بن بشر) وقال: أحاديثه منكرة إما إسنادا أو متنا لا يتابعه أحد عليها. وابن عساكر (8/189). 35- مولى الرجل أخوه وابن عمه. (الطبرانى عن سهل بن حنيف). أخرجه الطبرانى (6/74، رقم 5557)، قال المناوى (6/247) فيه يحيى بن يزيد قال الذهبى: ضعيف. 36- موسى بن عمران صفى الله. (الحاكم عن أنس). أخرجه الحاكم (2/629، رقم 4100) وقال: صحيح على شرط مسلم. 37- مهلا يا خالد لا تسبها فوالذى نفسى بيده لقد تابت توبة لو تابها صاحب مكس لغفر له. (أحمد، ومسلم، وأبو داود، والنسائى عن عبد الله بن بريدة عن أبيه). أخرجه أحمد (5/348، رقم 22999)، ومسلم (3/1323، رقم 1695)، وأبو داود (4/152، رقم 4442)، والنسائى (4/287، رقم 7197). وأخرجه أيضًا: ابن أبى شيبة (5/543، رقم 28809)، والبيهقى (8/218، رقم 16730). ومن غريب الحديث: (مكس): الضريبة والعشور التى تأخذ على خلاف حكم الشرع. 38- مهما أوتيتم من كتاب الله فالعمل به لا عذر لأحد فى تركه فإن لم يكن فى كتاب الله فسنة منى ماضية فإن لم يكن سنة منى ماضية فما قال أصحابى إن أصحابى بمنزلة النجوم فى السماء بأيما أخذتم به اهتديتم واختلاف أصحابى لكم رحمة. (البيهقى فى المدخل، وأبو نصر السجزى فى الإبانة، وقال غريب، والخطيب، وابن عساكر، والديلمى عن سليمان بن أبى كريمة عن جويبر عن الضحاك عن ابن عباس، وسليمان ضعيف وكذا جويبر). أخرجه البيهقى فى المدخل إلى السنن الكبرى (1/162، رقم 152)، والخطيب فى الكفاية فى علم الرواية (1/48)، وابن عساكر (22/359)، والديلمى (4/160، رقم 6497). 39- مه عن عمر فوالله ما سلك عمر واديا قط فسلكه الشيطان. (ابن عساكر عن أنس). أخرجه ابن عساكر (44/80). 40- مه عليكم بما تطيقون من الأعمال فوالله لا يمل الله حتى تملوا. (مالك، والبخارى، والنسائى، وابن ماجه عن عائشة). أخرجه البخارى (1/386، رقم 1100) والنسائى (8/123، رقم 5035)، وابن ماجه (2/1416، رقم 4238). وأخرجه أيضًا: أحمد (6/51، رقم 24290). 41- مه يا عائشة فإن الله لا يحب الفحش والتفحش. (مسلم عن عائشة). أخرجه مسلم (4/1707، رقم 2165). 42- مه مه قولوا بقولكم ولا يستخفنكم الشيطان السيد الله السيد الله. (ابن سعد عن يزيد بن عبد الله بن الشخير قال وقد أتى وفد بنى عامر على رسول الله. (فقالوا يا رسول الله أنت سيدنا وذو الطول علينا فقال فذكره). أخرجه ابن سعد (7/34). 43- مه مه اتقوا الله يا أمة محمد واديان عميقان قعران مظلمان لا تهيجوا عليكم وهج النار بسم الله هذا كتاب من الرحمن الرحيم بأسماء أهل الجنة وآبائهم وأمهاتهم وعشائرهم فرغ ربكم فرغ ربكم فرغ ربكم بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من الرحمن الرحيم بأسماء أهل النار وأسماء آبائاهم وأمهاتهم وعشائرهم فرغ ربكم فرغ ربكم فرغ ربكم أعذرت أنذرت اللهم إنى قد أبلغت. (الطبرانى عن أبى الدرداء وواثلة وأبى أمامة وأنس قالوا خرج علينا رسول الله. (ونحن نتذاكر القدر قال... فذكره). أخرجه الطبرانى (8/153، رقم 7660) قال الهيثمى (7/202): فيه عبد الله بن يزيد بن آدم قال أحمد أحاديثه موضوعة. 44- مه يا عمر صاحب الدين له مقال. (الطبرانى عن جابر). 45- مه يا غلام فإن هذا يوم من حفظ فيه بصره غفر له يعنى يوم عرفة. (الطيالسى عن ابن عباس). أخرجه الطيالسى (ص 357، رقم 2734). 46- مه إن الله لا يحب الفحش ولا التفحش قالوا قولا فرددناه عليهم فلم يضرنا شيئا ولزمهم إلى يوم القيامة إنهم لا يحسدونا على شىء كما حسدونا على الجمعة التى هدانا الله لها وضلوا عنها وعلى القبلة التى هدانا الله لها وضلوا عنها وعلى قولنا خلف الإمام آمين. (أحمد عن عائشة). أخرجه أحمد (6/134، رقم 25073). قال الهيثمى (2/15): فيه على بن عاصم شيخ أحمد وقد تكلم فيه بسبب كثرة الغلط والخطأ قال أحمد أما أنا فأحدث عنه وحدثنا عنه وبقية رجاله ثقات. 47- مهلا أربيت اردد البيع ثم بع تمرا بذهب أو فضة أو حنطة ثم اشتر به تمرا التمر بالتمر مثلا بمثل والحنطة بالحنطة مثلا بمثل والذهب بالذهب وزنا بوزن والفضة بالفضة وزنا بوزن فإذا اختلف النوعان فلا بأس به واحد بعشرة. (الطبرانى عن عمر بن الخطاب عن بلال قال كان عندى تمرا صغيرا فأخرجته إلى السوق فبعته صاعين بصاع فأخبرت رسول الله. (فقال... فذكره). أخرجه الطبرانى (1/339، رقم 1017). 48- مهلا يا عائشة إن الله يحب الرفق فى الأمر كله. (البخارى عن عائشة). أخرجه البخارى (5/2242، رقم 5678). وأخرجه أيضًا: ابن حبان (14/353، رقم 6441). وللحديث أطراف أخرى منها: (يا عائشة). 49- مهلا يا عائشة عليك بالرفق وإياك والعنف والفحش. (البخارى عن عائشة). أخرجه البخارى (5/2243، رقم 5683). 50- مهلا يا طلحة فإنه قد شهد بدرا كما شهدته وخيركم خيركم لمواليه. (الطبرانى، والحاكم عن عبد الرحمن بن عوف قال كلم طلحة عامر بن فهيرة بشىء فقال له النبى صلى الله عليه وسلم... فذكره). أخرجه الطبرانى (1/136، رقم 287)، والحاكم (4/87، رقم 6967) وقال: صحيح الإسناد. وأخرجه أيضًا: الطبرانى فى الأوسط (9/122، رقم 9305)، والطبرانى فى الصغير (2/255 رقم 1121) قال الهيثمى (9/301): فيه مصعب بن مصعب وهو ضعيف. 51- مهلا يا عمر فكل باكية مكثرة إلا أم سعد ما قالت من خير فلم تكذب. (ابن سعد عن عامر بن سعد عن أبيه). أخرجه ابن سعد (3/429). 52- مهلا يا عائشة إن نساء الأنصار نساء يسألن عن الفقه. (ابن النجار عن أنس). 53- مهلا يا قتادة لا تسبن قريشا فإنه يوشك أن ترى منهم رجالا تزدرى عملك مع أعمالهم وفعلك مع أفعالهم لولا أن تطغى قريش لأخبرتها بما لها عند الله. (الطبرانى عن عاصم بن عمر بن قتادة عن أبيه عن جده). أخرجه الطبرانى (19/6، رقم 10). وأخرجه أيضًا: أحمد (6/384، رقم 27202). 54- مهلا يا قتادة لا تشتم قريشا فإنك لعلك ترى منهم رجالا تحقر عملك مع أعمالهم وفعلك مع أفعالهم وتغبطهم إذا رأيتهم لولا أن تطغى قريش لأخبرتها بالذى لها عند الله. (الشافعى، والبيهقى فى المعرفة عن محمد بن إبراهيم بن الحارث التميمى مرسلاً). أخرجه الشافعى فى الأم (1/162). 55- مهلا رحمكم الله وجزاكم عن نبيكم خيرا إذا أنتم غسلتمونى وكفنتمونى فضعونى على سريرى هذا على شفير قبرى فى بيتى هذا ثم اخرجوا عنى ساعة فإن أول من يصلى على حبيبى وخليلى جبريل ثم ميكائيل ثم إسرافيل ثم ملك الموت معه جنوده من الملائكة بأجمعهم ثم ادخلوا على فوجا فوجا فصلوا على وسلموا تسليما ولا تؤذونى بتزكية ولا برنة وليبتدئ بالصلاة على رجال أهلى ثم نساؤهم ثم أنتم بعد واقرءوا السلام على من غاب من أصحابى واقرءوا السلام على من تبعنى على دينى من يومى هذا إلى يوم القيامة. (ابن سعد، والحاكم وتعقب عن ابن مسعود). أخرجه ابن سعد (2/256). والحاكم (3/62، رقم 4399) وقال: صحيح على شرط الشيخين. وأخرجه أيضًا: الطبرانى فى الأوسط (4/208، رقم 3996). قال الهيثمى (9/25): فى إسناده ضعفاء منهم أشعث بن طليق قال الأزدى لا يصح حديثه والله أعلم. 56- مهلا يا أمة محمد إنما هلك من كان قبلكم بهذا ذروا المراء لقلة خيره ذروا المراء فإن المؤمن لا يمارى ذروا المراء فإن الممارى قد تمت خسارته ذروا المراء فكفاك إثما أن لا تزال مماريا ذروا المراء فإن الممارى لا أشفع له يوم القيامة ذروا المراء فأنا زعيم بثلاثة أبيات فى الجنة فى رياضها ووسطها وأعلاها لمن ترك المراء وهو صادق ذروا المراء فإنه أول ما نهانى عنه ربى بعد عبادة الأوثان ذروا المراء فإن بنى إسرائيل افترقوا على إحدى وسبعين فرقة كلهم على الضلالة إلا السواد الأعظم قالوا يا رسول الله من السواد الأعظم قال من كان على ما أنا عليه وأصحابى من لم يمار فى دين الله ومن لم يكفر أحدا من أهل التوحيد بذنب غفر له إن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا فطوبى للغرباء قالوا يا رسول الله ومن الغرباء قال الذين يصلحون إذا فسد الناس ولا يمارون فى دين الله ولا يكفرون أحدا من أهل التوحيد بذنب. (الطبرانى عن أبى الدرداء وأبى أمامة وواثلة بن الأسقع وأنس). أخرجه الطبرانى (8/152، رقم 7659) قال الهيثمى (7/259): فيه كثير بن مروان وهو ضعيف جدًّا. 57- مهلا عن الله مهلا فإنه لولا شباب خشع وشيوخ ركع وبهائم رتع وأطفال رضع لصب عليكم العذاب صبا. (البيهقى، والخطيب عن أبى هريرة). أخرجه البيهقى (3/345، رقم 6183)، والخطيب (6/64). وأخرجه أيضًا: أبو يعلى (11/287، رقم 6402)، وابن عدى (1/243، ترجمة 74 إبراهيم بن خثيم). 58- مهلا يا قوم بهذا هلكت الأمم من قبلكم باختلافهم على أنبيائهم وضربهم الكتب بعضها ببعض إن القرآن لم ينزل يكذب بعضه بعضا بل يصدق بعضه بعضا فما عرفتم فاعملوا به وما جهلتم منه فردوه إلى عالمه. (أحمد عن ابن عمرو). أخرجه أحمد (2/181، رقم 6702). 59- مهلا يا عائشة أما علمت أن هذا من كذب الأنامل. (أبو نعيم عن عائشة قالت دخل على رسول الله. (وأنا أفلى رأس أخى عبد الرحمن وأنا أقصع أظفارى على غير شىء قال... فذكره). قال الحسينى فى البيان والتعريف (2/238): أخرجه أبو نعيم عن عائشة. 60- مهل أهل المدينة من ذى الحليفة والطريق الآخر الجحفة ومهل أهل العراق من ذات عرق ومهل أهل نجد من قرن ومهل أهل اليمن من يلملم. (الشافعى، ومسلم، وابن ماجه، وابن خزيمة، والبيهقى عن جابر). أخرجه الشافعى (1/114)، ومسلم (2/841، رقم 1183)، وابن ماجه (2/972، رقم 2915)، وابن خزيمة. (4/159، رقم 2592)، والبيهقى (5/27، رقم 8693). وأخرجه أيضًا: أحمد (3/336، رقم 14655)، والدارقطنى. (2/237). 61- مهنة إحداكن فى بيتها تدرك جهاد المجاهدين إن شاء الله. (أبو يعلى عن أنس). أخرجه أبو يعلى (6/140، رقم 3415) قال الهيثمى (4/304): فيه روح بن المسيب وثقه ابن معين. وأخرجه أيضًا: ابن حبان فى الضعفاء (1/299، ترجمة 345)، وابن عدى (3/143، ترجمة 664 روح بن المسيب الكلبى البصرى). 62- ميامن الخيل فى شقرها. (الطيالسى عن ابن عباس). أخرجه الطيالسى (ص 339، رقم 2599). وللحديث أطراف أخرى منها: (الخيل فى نواصى شقرها الخير)، (يمن الخيل فى شقرها). 63- موضع فسطاط المسلمين فى الملاحم أرض يقال لها الغوطة. (أبو داود فى... والحاكم عن مكحول مرسلاً). أخرجه أبو داود (4/209، رقم 4640)، والحاكم (4/532، رقم 8496) وقال: صحيح الإسناد. 64- ميت سوء اليهود ليقولن لولا دفع عن صاحبه ولا أملك له ولا لنفسى شيئا. (الحاكم عن محمد بن عبد الرحمن بن زرارة عن عمر). أخرجه الحاكم (4/239، رقم 7496). وقال: صحيح على شرط الشيخين. 65- ميتة البحر حلال وماؤه طهور. (الدارقطنى، والحاكم عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده). أخرجه الدارقطنى (1/35)، والحاكم (1/240، رقم 501). وأخرجه أيضًا: ابن عدى (6/424، ترجمة 1902 مثنى بن الصباح). ***
289- ما آمن بالقرآن من استحل محارمه. (الترمذى وضعفه، والطبرانى، والبغوى، والبيهقى فى شعب الإيمان عن صهيب. عبد بن حميد عن أبى سعيد). حديث صهيب: أخرجه الترمذى (5/180 رقم 2918) وقال: ليس إسناده بالقوى. والطبرانى (8/31 رقم 7295) قال الهيثمى (1/177): فيه محمد بن يزيد بن سنان الرهاوى ضعفه البخارى وغيره، وذكره ابن حبان فى الثقات، وأبوه يزيد ضعفه أبو داود وغيره، وقال البخارى: مقارب الحديث. والبيهقى فى شعب الإيمان (1/198، رقم 173). وأخرجه أيضًا: البزار (6/9، رقم 2084) والطبرانى فى الأوسط (4/337، رقم 4366) والقضاعى (2/7، رقم 775). حديث أبى سعيد: أخرجه عبد بن حميد (ص 308، رقم 1003). *** 290- ما آمن بالله من لم يؤمن بى وما آمن بى من لم يحب الأنصار ولا صلاة إلا بوضوء ولا وضوء لمن لم يذكر اسم الله عليه. (ابن قانع عن رباح بن عبد الرحمن بن حويطب عن جده حويطب بن عبد العزى). أخرجه أيضًا: الطيالسى (ص 33، رقم 242)، وأحمد (4/70، رقم 16702)، والدارقطنى (1/72)، والبيهقى (1/43، رقم 193)، والضياء (3/303، رقم 1104). *** 291- ما آمن بى من بات شبعانا وجاره جائع إلى جنبه وهو يعلم به. (الطبرانى عن أنس). أخرجه الطبرانى (1/259، رقم 751). *** 292- ما أبالى ما أتيت إن أنا شربت ترياقا أو تعلقت تميمة أو قلت الشعر من قبل نفسى. (أحمد، وأبو داود، وابن جرير، والطبرانى، والبيهقى عن ابن عمرو). أخرجه أحمد (2/223، رقم 7081)، وأبو داود (4/6 رقم 3869) والبيهقى (9/355، رقم 19417). وأخرجه أيضًا: الطبرانى فى الأوسط (8/59، رقم 7959). قال الهيثمى (5/103): فيه موسى بن عيسى بن المنذر الحمصى، ولم أعرفه، وبقية رجاله ثقات. *** 293- ما أبالى ما رددت به عنى الجوع. (ابن المبارك عن الأوزاعى معضلاً). أخرجه ابن المبارك (1/200، رقم 571). *** 294- ما أبدلنى الله خيرا منها قد آمنت بى إذ كفر الناس وصدقتنى إذ كذبنى الناس وواستنى بمالها إذ حرمنى الناس ورزقنى الله ولدها إذ حرمنى أولاد النساء يعنى خديجة. (أحمد عن عائشة). أخرجه أحمد (6/117، رقم 24908)، قال الهيثمى (9/224): إسناده حسن. *** 295- ما أتاك الله من أموال السلطان من غير مسألة ولا إشراف فكله وتموله. (أحمد عن أبى الدرداء). أخرجه أحمد (6/452، رقم 27597) قال الهيثمى (3/101): فيه رجل لم يسم. *** 296- ما أتاك الله من هذا المال من غير مسألة ولا إشراف فخذه فتموله أو تصدق به وما لا فلا تتبعه نفسك. (النسائى عن عمر). أخرجه النسائى فى الكبرى (2/56، رقم 2386). *** 297- ما أتاك عن غير مسألة ولا إشراف نفس فكله وتموله. (الطبرانى عن أبى الدرداء). *** 298- ما اتخذوا الوليد إلا حنانا. (ابن سعد عن أم سلمة). أخرجه ابن سعد (4/133). *** 299- ما أتقاه ما أتقاه ما أتقاه راعى غنم على رأس جبل يقيم فيها الصلاة. (الطبرانى عن أبى أمامة). أخرجه الطبرانى (8/168، رقم 7707). قال الهيثمى (4/66): فيه عفير بن معدان، وهو مجمع على ضعفه. *** 300- ما أتى الله عالما علما إلا أخذ عليه الميثاق أن لا يكتمه. (ابن نظيف فى جزئه، وابن الجوزى فى العلل عن أبى هريرة). أخرجه ابن الجوزى العلل المتناهية (1/104، رقم 141). وأورده الحافظ فى القول المسدد من طريق ابن نظيف (1/5) وقال: موسى بن محمد هو البلقاوى متهم لكن له شاهد بإسناد صالح من حديث ابن مسعود. *** 301- ما أتيت الركن اليمانى إلا لقيت عنده ألف ألف ملك لم يحجوا قبل ذلك. (الديلمى عن أبى هريرة). أخرجه الديلمى (4/59، رقم 6188). أخرجه أيضًا: أحمد (6/452، 27597). *** 302- ما أثنيت به على ربك فهاته وأما ما مدحتنى به فدعه عنك. (البغوى عن عبد الرحمن بن هشام). أخرجه أيضًا: ابن قانع (2/166). *** 303- ما اجتمع الرجاء والخوف فى قلب مؤمن إلا أعطاه الله الرجاء وأمنه الخوف. (البيهقى فى شعب الإيمان عن سعيد بن المسيب مرسلاً). أخرجه البيهقى فى شعب الإيمان (2/5، رقم 1003). *** 304- ما اجتمع ثلاثة فى حضر أو بدو لا تقام فيهم الصلاة إلا استحوذ عليهم الشيطان. (ابن عساكر عن ابن عمر). أخرجه ابن عساكر (24/405). *** 305- ما اجتمع قوم ثم تفرقوا عن غير ذكر الله وصلاة على النبى صلى الله عليه وسلم إلا قاموا عن أنتن من جيفة. (الطيالسى، والبيهقى فى شعب الإيمان، والضياء عن جابر). أخرجه الطيالسى (ص 242، رقم 1756)، والبيهقى فى شعب الإيمان (2/214، رقم 1570). *** 306- ما اجتمع قوم على ذكر إلا حفتهم الملائكة وغشيتهم الرحمة. (رزق الله التميمى فى المجلس الذى أملاه بأصبهان عن أبيه عبد الوهاب عن أبيه أبى الحسن عبد العزيز عن أبيه أبى بكر بن الحارث عن أبيه أسد عن أبيه سليمان عن أبيه الأسود عن أبيه سفيان عن أبيه يزيد عن أبيه أكينة عن أبيه الهيثم عن أبيه عبد الله التميمى، ورواه ابن النجار من طريقه قال الذهبى: أكثر هؤلاء الآباء لا ذكر لهم فى تاريخ ولا فى أسماء الرجال وقال العلائى فى الوشم المعلم). أورده الذهبى فى الميزان (4/360، ترجمة 5097 عبد العزيز بن الحارث أبو الحسن التميمى الحنبلى) وقال: المتهم به أبو الحسن، وأكثر أجداده لا ذكر لهم لا فى تاريخ، ولا فى أسماء رجال، وقد سقط منهم جد، وهو الليث والد أسد فإن عبد العزيز قال الخطيب فى تاريخه: هو ابن الحارث بن أسد بن الليث بن سليمان بن الأسود بن سفيان بن يزيد بن أكينة بن عبد الله التميمى. والحديث أصله عند مسلم بطرف: (لا يقعد قوم يذكرون الله إلا حفتهم الملائكة). *** 307- ما اجتمع قوم على ذكر فتفرقوا عنه إلا قيل لهم قوموا مغفورا لكم. (الحسن بن سفيان عن سهيل بن الحنظلية). أخرجه أيضًا: ابن أبى شيبة (6/60، رقم 29477). *** 308- ما اجتمع قوم فتفرقوا عن غير ذكر الله إلا كأنما تفرقوا عن جيفة حمار وكان ذلك المجلس عليهم حسرة. (أحمد عن أبى هريرة. [الطبرانى فى الكبير والأوسط عن عبد الله بن مغفل]). حديث أبى هريرة: أخرجه أحمد (2/389، رقم 9040). وأخرجه أيضًا: أبو داود (4/264، رقم 4855). حديث عبد الله بن مغفل: أخرجه الطبرانى فى الكبير كما فى مجمع الزوائد (10/80)، وفى الأوسط (4/112، رقم 3744). قال الهيثمى (10/80): رجالهما رجال الصحيح. *** 309- ما اجتمع قوم فى بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده. (أبو داود عن أبى هريرة). أخرجه أبو داود (2/71 رقم 1455). والحديث أصله عند مسلم بطرف: (لا يقعد قوم يذكرون الله إلا حفتهم الملائكة). *** 310- ما اجتمع قوم فى مجلس فتفرقوا من غير ذكر الله والصلاة على النبى صلى الله عليه وسلم إلا كان عليهم حسرة يوم القيامة. (ابن حبان عن أبى هريرة). أخرجه ابن حبان (2/351، رقم 590). *** 311- ما اجتمع قوم فى مجلس فتفرقوا ولم يذكروا الله ويصلوا على النبى صلى الله عليه وسلم إلا كان مجلسهم ترة عليهم يوم القيامة. (أحمد عن أبى هريرة). أخرجه أحمد (2/446، رقم 9763)، قال الهيثمى (10/80): أبو إسحاق مولى عبد الله بن الحارث بن نوفل لم يوثقه أحد ولم يجرحه وبقية رجال أحد إسنادى أحمد رجال الصحيح. ومن غريب الحديث: (ترة): أى حسرة وندامة. *** 312- ما اجتمع قوم قط فى مشورة معهم رجل اسمه محمد لم يدخلوه فى مشورتهم إلا لم يبارك لهم فيه. (ابن عدى، وابن عساكر عن على قال ابن عدى: حديث غير محفوظ، وأورده ابن الجوزى فى الموضوعات). أخرجه ابن عدى (1/168، ترجمة 4 أحمد بن كنانة شامى)، وقال: منكر الحديث. وابن عساكر (38/431). وأورده ابن الجوزى فى العلل المتناهية (1/174، بعد رقم 267). *** 313- ما أجد لك من رخصة ولو يعلم هذا المتخلف عن الصلاة فى الجماعة ما لهذا الماشى إليها لأتاها ولو حبوا على يديه ورجليه. (الطبرانى عن أبى أمامة). أخرجه الطبرانى (8/224، رقم 7886)، قال الهيثمى (2/43): فيه على بن يزيد الألهانى عن القاسم، وقد ضعفهما الجمهور، واختلف فى الاحتجاج بهما. *** 314- ما أجد له فى غزوته هذه فى الدنيا والآخرة إلا دنانيره التى سمى. (أبو داود، والحاكم عن يعلى بن منية. الطبرانى عن عوف بن مالك). حديث يعلى بن منية: أخرجه أبو داود (3/17، رقم 2527)، والحاكم (2/123، رقم 2530) وقال: صحيح على شرطهما. حديث عوف بن مالك: أخرجه الطبرانى كما فى مجمع الزوائد (5/323) قال الهيثمى: فيه بقية، وقد صرح بالسماع. *** 315- ما أحب أن أحدا تحول لى ذهبا يمكث عندى منه دينار فوق ثلاث إلا دينار أرصده لدين. (البخارى عن أبى ذر). أخرجه البخارى (2/841، رقم 2258). *** 316- ما أحب أن أحدا عندى ذهبا فيأتى على ثالثة وعندى منه شىء إلا شىء أرصده فى قضاء دين. (ابن ماجه عن أبى هريرة). أخرجه ابن ماجه (2/1384، رقم 4132).قال البوصيرى (4/221): هذا إسناد حسن. *** 317- ما أحب أن أسلم على الرجل وهو يصلى ولو سلم على لرددت. (الطحاوى عن جابر). أخرجه الطحاوى (1/457). *** 318- ما أحب أن لى أحدا ذهبا أموت يوم أموت وعندى منه دينار أو نصف دينار إلا أن أرصده لغريم. (أحمد، والدارمى عن أبى ذر). أخرجه أحمد (5/148، رقم 21360)، والدارمى (2/406، رقم 2767). وأخرجه أيضًا: مسلم (2/687، رقم 94)، والبخارى (2/841، رقم 2258). *** 319- ما أحب أن لى الدنيا وما فيها بهذه الآية { يا عبادى الذين أسرفوا على أنفسهم }[الزمر: 53] إلى آخر الآية. (أحمد، والطبرانى فى الأوسط عن ثوبان). أخرجه أحمد (5/275، رقم 22416)، والطبرانى فى الأوسط (2/250، رقم 1890). قال الهيثمى (7/100): فيه ابن لهيعة، وفيه ضعف، وحديثه حسن. *** 320- ما أحب أن يرقد وهو جنب حتى يتوضأ ويحسن وضوءه فإنى أخشى أن يتوفى فلا يحضره جبريل. (الطبرانى عن ميمونة بنت سعد). أخرجه الطبرانى (25/36، رقم 65)، قال الهيثمى (1/275): فيه عثمان بن عبد الرحمن عن عبد الحميد بن يزيد، وعثمان بن عبد الرحمن هو الحرانى الطرائفى، وثقه يحيى بن معين، وقال أبو حاتم: صدوق. وقال أبو عروبة الحرانى، وابن عدى: لا بأس به يروى عن مجهولين. وقال البخارى، وأبو أحمد الحاكم: يروى عن قوم ضعاف، وقال أبو حاتم: يشبه بقية فى روايته عن الضعفاء. *** 321- ما أحب أنى حكيت إنسانا وأن لى كذا وكذا. (أبو داود، والترمذى- حسن صحيح- والبيهقى عن عائشة). أخرجه أبو داود (4/269، رقم 4875) والترمذى (4/660، رقم 2502) والبيهقى (10/247، رقم 20954). *** 322- ما أحب الله من عبده ذكر شىء من النعم ما أحب أن يذكره بما هداه له من الإيمان به وملائكته وكتبه ورسله وإيمان بقدره خيره وشره. (أبو نعيم عن ابن سعد بن زرارة. ابن منده عن أخيه سعد بن زرارة ووهمه. أبو نعيم، وأبو على الحسن بن أحمد بن البنا فى مشيخته، وابن النجار من طريق أبى الرجال عن أبيه عن جده سعد). حديث محمد بن عبد الرحمن بن سعد بن زرارة: قال الحافظ فى الإصابة (3/60، ترجمة 3157 سعد بن زرارة): أخرجه أبو نعيم من هذا الوجه لكن وقع عنده من وجه آخر عن جده أسعد وأسعد وسعد معا جدان لمحمد أحدهما لأبيه والآخر لأمه وهذا الحديث من حديث أسعد ولذلك نسب أبو نعيم الوهم فيه لابن منده لكن قد ذكره غيره فى الصحابة قال ابن عبد البر فيه نظر وأخشى ألا يكون أدركه الإسلام لأن أكثرهم لم يذكره وقد ذكر. *** 323- ما أحب عبد عبدا لله إلا أكرم ربه عز وجل. (أحمد، وسعيد بن منصور، وابن أبى الدنيا فى كتاب الإخوان، والخرائطى فى مكارم الأخلاق، والبغوى، والبيهقى فى شعب الإيمان عن أبى أمامة). أخرجه أحمد (5/259، رقم 22283)، وابن أبى الدنيا فى الإخوان (ص 67، رقم 20)، والبيهقى فى شعب الإيمان. (6/491، رقم 9017). *** 324- ما أحب لو أن لى هذا الجبل ذهبا أنفقه ويتقبل منى أذر خلفى منه شيئا. (أحمد عن أبى ذر وعثمان معا). أخرجه أحمد (1/63، رقم 453). قال الهيثمى (10/239): فيه ابن لهيعة، وقد ضعفه غير واحد. *** 325- ما أحببت من عيش الدنيا إلا الطيب والنساء. (ابن سعد عن ميمون مرسلاً). أخرجه ابن سعد (1/398). *** 326- ما أحد أعظم عند الله من رجل مؤمن يعمر فى الإسلام. (النسائى، والضياء عن شداد بن الهاد). أخرجه النسائى (6/210، رقم 10675). *** 327- ما أحد أعظم عندى يدا من أبى بكر واسانى بنفسه وماله وأنكحنى ابنته. (الطبرانى عن ابن عباس). أخرجه الطبرانى فى الكبير (11/191، رقم 11461). وأخرجه أيضًا: فى الأوسط (4/147، رقم 3835). قال الهيثمى (9/46): فيه أرطاة أبو حاتم، وهو ضعيف. *** 328- ما أحد أغير من الله وذلك أنه حرم الفواحش وما أحد أحب إليه المدحة من الله وذلك أنه مدح نفسه ولا أحد أحب إليه العذر من الله وذلك أنه اعتذر إلى خلقه ولا أحد أحب إليه الحمد من الله وذلك أنه حمد نفسه. (الطبرانى عن ابن مسعود). أخرجه الطبرانى (10/177، رقم 10378). قال الهيثمى (8/118): فيه عبد الله بن حماد بن نمير، ولم أعرفه، وبقية رجاله ثقات. *** 329- ما أحد أكثر من الربا إلا كان عاقبة أمره إلى قلة. (ابن ماجه عن ابن مسعود). أخرجه ابن ماجه (2/765، رقم 2279). قال البوصيرى (3/35): هذا إسناد صحيح رجاله ثقات. *** 330- ما أحد أمن على فى صحبته وذات يده من أبى بكر وما نفعنى مال ما نفعنى مال أبى بكر ولو كنت متخذا من أهل الأرض خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا. (ابن عساكر عن عائشة). أخرجه ابن عساكر (30/59). *** 331- ما أحد من المسلمين يصاب ببلاء فى جسده إلا أمر الله الحفظة الذين يكتبون فقال اكتبوا لعبدى هذا فى كل يوم وليلة ما كان يعمله فى الصحة من الخير ما دام محبوسا فى وثاقى. (أحمد، والدارقطنى فى الأفراد، والطبرانى، وأبو نعيم فى الحلية عن ابن عمرو). أخرجه أحمد (2/194، رقم 6825)، والطبرانى كما فى مجمع الزوائد (2/303) قال الهيثمى: رواه أحمد والبزار والطبرانى فى الكبير، ورجال أحمد رجال الصحيح. وأبو نعيم فى الحلية (6/83). *** 332- ما أحد من الناس أفضل على نعمة فى أهل ومال من أبى بكر ولو كنت متخذا خليلا لاتخذته ولكن أخوة الإسلام. (الطبرانى عن ابن عباس). أخرجه الطبرانى (11/348، رقم 11974)، قال الهيثمى (9/46): فيه نهشل بن سعيد وهو متروك. *** 333- ما أحد من الناس ينتظر هذه الصلاة يعنى العشاء غيركم وإنكم فى صلاة ما انتظرتموها ولولا أن أشق على أمتى لأمرت بتأخير هذه الصلاة إلى نصف الليل أو أقرب من نصف الليل. (الطبرانى فى الأوسط عن جابر). أخرجه الطبرانى فى الأوسط (7/39، رقم 6787). قال الهيثمى (1/304): إسناده حسن. *** 334- ما أحد من بنى آدم إلا وقد أخطأ أو هم بخطيئة ليس يحيى بن زكريا. (الطبرانى، والحاكم، وأبو يعلى عن ابن عباس). أخرجه الطبرانى (12/216، رقم 12933)، والحاكم (2/647، رقم 4149)، وأبو يعلى (4/418، رقم 2544). وأخرجه أيضًا: أحمد (1/295، رقم 2689). قال الهيثمى (8/209): فيه على بن زيد، وضعفه الجمهور، وقد وثق، وبقية رجال أحمد رجال الصحيح. *** 335- ما أحد يدخل الجنة يحب أن يرجع إلى الدنيا وأن له ما على الأرض من شىء غير الشهيد فإنه يتمنى أن يرجع فيقتل عشر مرات لما يرى من الكرامة. (البخارى، ومسلم، والترمذى عن أنس). أخرجه البخارى (3/1029، رقم 2642)، ومسلم (3/1498، رقم 1877)، والترمذى (4/177، رقم 1643) وقال: حسن صحيح. *** 336- ما أحد يلقى الله يوم القيامة إلا أذنب إلا يحيى بن زكريا. (عبد الرزاق فى التفسير، وابن عساكر عن قتادة عن سعيد بن المسيب مرسلاً. تمام، وابن عساكر عن يحيى بن سعيد عن سعيد بن المسيب عن عمرو بن العاص). حديث سعيد بن المسيب مرسلاً: أخرجه ابن عساكر (64/173). حديث سعيد عن عمرو بن العاص: أخرجه ابن عساكر (64/174). *** 337- ما أحدث رجل إخاء فى الله إلا أحدث الله له درجة فى الجنة. (ابن أبى الدنيا فى كتاب الإخوان عن أنس). أخرجه ابن أبى الدنيا فى الإخوان (ص 74، رقم 26). *** 338- ما أحدث قوم بدعة إلا رفع مثلها من السنة. (أحمد عن غضيف بن الحارث). أخرجه أحمد (4/105 رقم 17011) قال الهيثمى (1/188): فيه أبو بكر بن عبد الله بن أبى مريم وهو منكر الحديث. *** 339- ما أحدث محسن من مسلم ولا كافر إلا أثابه الله قيل ما إثابة الكافر قال إن كان قد وصل رحما أو تصدق بصدقة أو عمل حسنة أثابه الله المال والولد والصحة وأشباه ذلك قيل وما إثابته فى الآخرة قال عذابا دون العذاب وقرأ { أدخلوا آل فرعون أشد العذاب }[غافر: 46] (الحاكم، والبيهقى فى شعب الإيمان، والبزار، والخرائطى فى مكارم الأخلاق، وابن شاهين عن ابن مسعود). أخرجه الحاكم (2/278، رقم 3001) وقال: صحيح الإسناد. والبيهقى فى شعب الإيمان (1/260، رقم 281)، والبزار (4/284، ر قم 1454)، قال الهيثمى (3/111): فيه عتبة بن يقظان، وفيه كلام، وقد وثقه ابن حبان، وبقية رجاله ثقات. أورده الذهبى فى الميزان (5/39، رقم 5486، ترجمة عتبة بن يقظان)، وقال: والخبر منكر. *** 340- ما أحرز الولد أو الوالد فهو لعصبته من كان. (ابن أبى شيبة، وأحمد، وأبو داود، والنسائى، وابن ماجه، وأبو داود، والبيهقى عن عمرو وهو صحيح). أخرجه ابن أبى شيبة (6/290، رقم 31518)، وأحمد (1/27، رقم 183)، وأبو داود (3/127، رقم 2917)، والنسائى فى الكبرى (4/75، رقم 6348)، وابن ماجه (2/912، رقم 2732)، والبيهقى (10/304، رقم 21291). *** 341- ما أحسن القصد فى الغنى ما أحسن القصد فى الفقر وأحسن القصد فى العبادة. (البزار عن حذيفة). أخرجه البزار (7/349، رقم 2946). قال الهيثمى (10/252): من رواية سعيد بن حكيم عن مسلم بن حبيب، ومسلم هذا لم أجد من ذكره إلا ابن حبان فى ترجمة سعيد الراوى عنه، وبقية رجاله ثقات. *** 342- ما أحسن الله خلق رجل ولا خلقه فيطعمه النار. (ابن عساكر عن أبى هريرة). أخرجه ابن عساكر (53/142). *** 343- ما أحسن عبد الصدقة إلا أحسن الله الخلافة على تركته. (ابن المبارك عن ابن شهاب مرسلاً. الديلمى عنه عن أنس). حديث ابن شهاب: أخرجه ابن المبارك (1/227، رقم 646). *** 344- ما أحسن هذا. (أبو داود عن ابن عمر قال مطرنا ذات ليلة فأصبحت الأرض مبتلة فجعل الرجل يأتى بالحصا فى ثوبه فيبسطه تحته فقال رسول الله. (فذكره). أخرجه أبو داود (1/125، رقم 458). *** 345- ما أحسن هذا يا بلال اجعله فى أذانك. (الطبرانى عن بلال أنه أتى النبى صلى الله عليه وسلم يؤذنه بالصبح فوجده راقدا فقال الصلاة خير من النوم مرتين قال فذكره). أخرجه الطبرانى (1/355، رقم 1081). وأخرجه أيضًا: ابن ماجه (1/237، رقم 716). *** 346- ما أحطتم عليه وأعلمتموه فهو لكم وما لم يحط عليه فهو لله ولرسوله. (ابن عدى، والبيهقى عن أنس). أخرجه ابن عدى (4/339، ترجمة 1167 عباد بن منصور)، والبيهقى (6/148، رقم 11599). *** 347- ما أحل اسمى وحرم كنيتى وما حرم كنيتى وأحل اسمى. (أحمد عن عائشة). أخرجه أحمد (6/135، رقم 25084). وللحديث أطراف منها: (ما الذى أحل اسمى وحرم كنيتى). *** 348- ما أحل الله حلالا أحب إليه من النكاح ولا أحل حلالا أكره إليه من الطلاق. (ابن لال، والديلمى عن ابن عمرو). أخرجه الديلمى (4/62، رقم 6196). *** 349- ما أحل الله شيئا أبغض إليه من الطلاق. (أبو داود، والبيهقى عن محارب بن دثار مرسلاً. الحاكم عنه عن ابن عمر). حديث محارب بن دثار المرسل: أخرجه أبو داود (2/254، رقم 2177)، والبيهقى (7/322، رقم 14672). حديث محارب بن دثار عن ابن عمر: أخرجه الحاكم (2/214، رقم 2794)، وقال: صحيح الإسناد. *** 350- ما أحل الله فى كتابه فهو حلال وما حرم فهو حرام وما سكت عنه فهو عفو فاقبلوا من الله عافيته فإن الله لم يكن لينسى شيئا. (البزار، والطبرانى، والحاكم، والبيهقى عن أبى الدرداء). أخرجه البزار، والطبرانى كما فى مجمع الزوائد (1/171)، وقال الهيثمى: إسناده حسن ورجاله موثقون. والحاكم (2/406، رقم 3419) وقال: صحيح الإسناد. والبيهقى (10/12، رقم 19508). *** 351- ما أخاف على أمتى إلا ثلاثا شحا مطاعا وهوى متبعا وإماما ضالا. (أبو نعيم، وابن عساكر عن أبى الأعور السلمى). أخرجه ابن عساكر (46/51). *** 352- ما أخاف على أمتى إلا ضعف اليقين. (الطبرانى فى الأوسط، والبيهقى فى شعب الإيمان، وابن عساكر عن أبى هريرة). أخرجه الطبرانى فى الأوسط (8/358، رقم 8869)، قال الهيثمى (1/107): رجاله ثقات. والبيهقى فى شعب الإيمان (1/63، رقم 30)، وابن عساكر (51/180). *** 353- ما أخاف على أمتى فتنة أخوف عليها من النساء والخمر. (يوسف الخفاف فى مشيخته عن على). أخرجه أيضًا: الديلمى (4/94، رقم 6293). قال العجلونى (2/230): رواه الديلمى بلا سند عن على رفعه، وبيض له السخاوى، وقال فى التمييز: لم أجد لفظه مسندا. *** 354- ما أخاف على قريش إلا أنفسها أشحة بجرة وإن طال بك عمر لتنظرن إليهم يفتنون الناس حتى يرى الناس بينهم كالغنم بين الحوضين إلى هذا مرة وإلى هذا مرة. (أحمد عن أعرابى). أخرجه أحمد (5/379، رقم 23262). ومن غريب الحديث: (بجرة): مفردها باجر، وهو العظيم البطن. وللحديث أطراف أخرى منها: (إنى لا أخشى على قريش إلا أنفسها). *** 355- ما أخبرتكم أنه من عند الله فهو الذى لا شك فيه. (البزار عن أبى هريرة). أخرجه البزار كما فى مجمع الزوائد (1/179)، وقال الهيثمى: فيه أحمد بن منصور الرمادى، وهو ثقة، وفيه كلام لا يضر، وبقية رجاله رجال الصحيح. وأخرجه أيضًا: ابن حبان (5/465، رقم 2106). *** 356- ما اختلج عرق ولا عين إلا بذنب وما يدفع الله عنه أكثر. (الطبرانى فى الصغير، والضياء عن البراء). أخرجه الطبرانى فى الصغير (2/216، رقم 1053) قال الهيثمى (2/295): فيه الصلت بن بهرام وهو ثقة إلا أنه كان مرجئا. *** 357- ما اختلط حبى بقلب عبد إلا حرم الله جسده على النار. (أبو نعيم عن ابن عمر). أخرجه أيضًا: أبو نعيم فى الحلية (7/255). *** 358- ما اختلفت أمة بعد نبيها إلا ظهر أهل باطلها على أهل حقها. (الطبرانى فى الأوسط عن ابن عمر). أخرجه الطبرانى فى الأوسط (7/370، رقم 7754). قال الهيثمى (1/157): فيه موسى بن عبيدة، وهو ضعيف. *** 359- ما أخذت الدنيا من الآخرة إلا كما أخذ المخيط غرس فى البحر من مائه. (الطبرانى عن المستورد بن شداد). أخرجه الطبرانى (20/308، رقم 733). *** 360- ما أخشى عليكم الفقر ولكنى أخشى عليكم التكاثر وما أخشى عليكم الخطأ ولكنى أخشى عليكم التعمد. (الحاكم، والبيهقى فى شعب الإيمان عن أبى هريرة). أخرجه الحاكم (2/582، رقم 3970)، وقال: صحيح على شرط مسلم. والبيهقى فى شعب الإيمان (7/281، رقم 10314). *** 361- ما أدرى أنا بفتح خيبر أفرح أو بقدوم جعفر. (البغوى، والباوردى، وابن قانع، والطبرانى عن عبد الله بن جعفر عن أبيه). أخرجه ابن قانع (1/152)، والطبرانى (2/110، رقم 1478). وأخرجه أيضًا: البزار (4/159، رقم 1328). قال الهيثمى (9/419): فيه أسد بن عمرو، ومجالد بن سعيد، وثقهما غير واحد، وضعفهما جماعة، وبقية رجاله ثقات. *** 362- ما أدرى بأى الأمرين أنا أُسَرُّ بقدوم جعفر أو بفتح خيبر. (الطبرانى، وابن عساكر عن عون بن أبى جحيفة عن أبيه. الحاكم عن إسماعيل بن عبد الله بن جعفر عن أبيه). أخرجه الطبرانى فى الكبير (2/108، رقم 1470). وأخرجه أيضًا: فى الأوسط (2/287، رقم 2003)، وفى الصغير (1/40، رقم 30). قال الهيثمى (9/271): فى رجال الكبير أنس بن سلم، ولم أعرفه، وبقية رجاله ثقات. *** 363- ما أدرى بأيهما أنا أشد فرحا بفتح خيبر أم بقدوم جعفر. (ابن عدى، وابن عساكر عن على. البيهقى، وابن عساكر عن الشعبى مرسلاً. الحاكم عن الشعبى عن جابر). حديث على: أخرجه ابن عدى (5/243، ترجمة 1389 عيسى بن عبد الله بن محمد بن عمر بن على بن أبى طالب). حديث الشعبى المرسل: أخرجه البيهقى (7/101، رقم 13358)، وقال: هذا مرسل. حديث الشعبى عن جابر: أخرجه الحاكم (3/233، رقم 4941) وقال: صحيح إنما ظهر بمثل هذا الإسناد الصحيح مرسلاً وقد وصله أجلح بن عبد الله. *** 364- ما أدرى تُبَّع ألعينا كان أم لا وما أدرى ذا القرنين أنبيا كان أم لا وما أدرى الحدود كفارات لهلها أم لا. (الحاكم، والبيهقى عن أبى هريرة). أخرجه الحاكم (1/92، رقم 104)، وقال: صحيح على شرط الشيخين. والبيهقى (8/329، رقم 17373). *** 365- ما أدرى تُبَّع ألعينا كان أم لا وما أدرى عزيرا نبيا كان أم لا وما أدرى الحدود كفارات لأهلها أم لا. (أبو داود، وابن عساكر عن أبى هريرة). أخرجه أبو داود (4/218، رقم 4674)، وابن عساكر (40/318). *** 366- ما أذن الله لشىء كإذنه لعبد يترنم بالقرآن. (ابن أبى شيبة عن أبى سلمة مرسلاً). أخرجه ابن أبى شيبة (6/119، رقم 29943). *** 367- ما أذن الله لشىء كإذنه للذى يتغنى بالقرآن يجهر به. (ابن حبان عن أبى هريرة). أخرجه ابن حبان (3/30، رقم 752). *** 368- ما أذن الله لشىء ما أذن لرجل حسن الترنم بالقرآن. (عبد الرزاق عن أبى سلمة مرسلاً. أبو نصر السجزى فى الإبانة عن أبى سلمة عن أبيه. [الطبرانى فى الأوسط، وابن عدى عن أبى هريرة]). حديث أبى سلمة المرسل: أخرجه عبد الرزاق (2/482، رقم 4168). حديث أبى هريرة: أخرجه الطبرانى فى الأوسط (3/124، رقم 2679)، وابن عدى (6/261، ترجمة 1740 محمد بن أبى حفصة). *** 369- ما أذن الله لشىء ما أذن لنبى حسن الصوت يتغنى بالقرآن يجهر به. (عبد الرزاق، وأحمد، والبخارى، ومسلم، وأبو داود، والنسائى، وابن حبان عن أبى هريرة). أخرجه عبد الرزاق (2/482، رقم 4167)، وأحمد (2/450، رقم 9804)، والبخارى (6/2720، رقم 7044)، ومسلم (1/545، رقم 792)، وأبو داود (2/75، رقم 1473)، والنسائى (2/180، رقم 1017)، وابن حبان (3/30، رقم 752). *** 370- ما أذن الله لعبد فى الدعاء حتى أذن له فى الإجابة. (أبو نعيم عن أنس). أخرجه أيضًا: أبو نعيم فى الحلية (3/263) وقال: غريب. *** 371- ما أذن الله لعبد فى شىء أفضل من ركعتين أو أكثر من ركعتين وإن البر ليذر فوق رأس العبد ما كان فى الصلاة وما تقرب عبد إلى الله بأفضل مما خرج منه يعنى القرآن. (أحمد، والترمذى وضعفه، وابن الضريس، والطبرانى، وأبو نعيم وضعفه عن أبى أمامة. الطبرانى، وأبو نعيم وضعفه، والباوردى عن جبير بن نوفل). حديث أبى أمامة: أخرجه أحمد (5/268، رقم 22360)، والترمذى (5/176، رقم 2911) وقال: غريب. والطبرانى (8/151، رقم 7657). حديث جبير بن نوفل: أخرجه الطبرانى (2/146، رقم 1614) قال الهيثمى (2/250): فيه ليث بن أبى سليم وفيه كلام. *** 372- ما أذنب عبدى ذنبا فندم إلا كتب الله له مغفرته قبل أن يستغفر. (أبو الشيخ عن عائشة). أخرجه الحاكم (1/695، رقم 1894) وقال: هذا حديث لا أعلم فى إسناده أحدا ذكر بجرح. *** 373- ما أراك إلا أصنعت خيانة فى دينك وغشا للمسلمين. (البيهقى فى شعب الإيمان عن أبى حيان عن أبيه مر النبى صلى الله عليه وسلم برجل يبيع طعاما فأوحى إليه جبريل أن أدخل يدك فيه قال... فذكره). أخرجه البيهقى فى شعب الإيمان (4/332، رقم 5306). *** 374- ما ارتكض فى النساء من جنين ينبغى له أن يقول أنا أفضل من يحيى بن زكريا لأنه لم يحك فى صدره خطيئة ولم يهم بها. (ابن عساكر عن على بن أبى طلحة مرسلاً). أخرجه ابن عساكر (64/195). *** 375- ما أرسل الله على عاد من الريح إلا قدر خاتمى هذا. (ابن عساكر عن ابن عباس). أخرجه أيضًا: الطبرى فى تفسيره (26/27) والحاكم (2/494 رقم 3699) وقال: صحيح الإسناد على شرط الشيخين. *** 376- ما أرى الإمام إذا قرأ إلا كان كافيا. (الطبرانى، والبيهقى وضعفه عن أبى الدرداء). أخرجه الطبرانى كما فى مجمع الزوائد (2/110) قال الهيثمى: إسناده حسن. والبيهقى (2/162، رقم 2736) وقال: رواه أبو صالح كاتب الليث وغلط فيه وكذلك رواه زيد بن الحباب فى إحدى الروايتين عنه وأخطأ فيه والصواب أن أبا الدرداء قال ذلك لكثير بن مرة. *** 377- ما أرى الأمر إلا أعجل من ذلك. (هناد، والترمذى- حسن صحيح- وابن ماجه عن ابن عمرو قال مر علينا رسول الله. (ونحن نعالج خصا لنا فقال فذكره). أخرجه هناد (1/294، رقم 515) والترمذى (4/568، رقم 2335) وقال: حسن صحيح. وابن ماجه (2/1393، رقم 4160). ومن غريب الحديث: (خصا): أى بيتا يعمل من الخشب والقصب. ***
|